روش شناسی پژوهش در علوم انسانی، سال سوم، شماره اول، پیاپی 5، بهار و تابستان 1390، صفحات -

    الخلاصة

    نوع مقاله: 
    Other
    Article data in English (انگلیسی)
    متن کامل مقاله: 

    هویّة العلوم الإنسانیّة الإسلامیّة من حیث المنهجیّة

    مصطفى جمالی*

    الخلاصة

    إنّ مسألة تحصیل العلوم الإنسانیّة الإسلامیّة فی هندسة الحضارة الإسلامیّة تعدّ من المسائل الهامّة إلى حدٍّ کبیرٍ. فیمکن دراسة وتحلیل موضوع أسلمة العلوم الإنسانیّة فی نطاق توجّهاتٍ مختلفةٍ، والوجهة التی اتّبعها الکاتب فی هذه المقالة تحلیلیّةٌ تستند إلى الأُصول المنطقیّة والمنهجیّة العلمیّة. وعلى خلاف الآراء الفلسفیّة السائدة التی تحدّد نطاق تأثیر الدین فی مرحلة وضع القوانین فقط وبشکلٍ هزیلٍ دون ضابطةٍ معتبرةٍ، فإنّ الکاتب سیثبت هنا أنّ الدین له تأثیرٌ بالغٌ فی مرحلة وضع القوانین وکذلک فی مرحلة الاختبار والتطبیق. فالدین فی مرحلة التنظیر یعدّ مؤثّراً على مبادئ العلوم وکذلک عن طریق طرح أُصول مواضیعه المستوحاة من النصوص الدینیّة، حیث إنّ تأثیره على العلوم الإنسانیّة الإسلامیّة مشهودٌ. أمّا فی مرحلة الاختبار والتطبیق فإنّ التجربة والفاعلیة وحدهما لیسا ملاکاً لصحّة النظریّة، بل إنّ الفاعلیّة من الناحیة الدینیّة لا بدّ أن تکون ملاکاً لصحّتها؛ لذلک فإنّ العلوم الإنسانیّة الإسلامیّة یجب أن تکون سبباً للتقرّب إلى الله تبارک وتعالى.

    مفردات البحث: الدین، العلوم الإنسانیّة، الدین الأسمى، منطق انتاج العلم

     

     

    النتائج الأخلاقیّة المترتّبة على التضادّ بین المیول الطبیعیّة والمیول غیر الطبیعیّة فی العلوم الإنسانیّة

    فرامرز تقی لو* / علی الآدمی**

    الخلاصة

    إنّ العلوم الإنسانیّة المعاصرة منذ نشأتها الأولى فی تأریخ أوروبا الحدیث قد طُرحت فی إطار مسائل عملیّةٍ. وهذه المسائل تمحورت حول نقد نظیراتها التی تتمحور حول ما وراء الطبیعة الفلسفیّة والدینیّة بالنسبة إلى واقع الإنسان والمجتمع، وإمکانیّة تحقّق واقعٍ راقٍ لهما؛ وترکّزت کذلک على التشکیک فی السُّبل الکفیلة بتحقّق ذلک من قبیل العقل أو الوحی. فهذه المسائل العملیّة فی العلوم الإنسانیّة الحدیثة تشمل المیول الطبیعیّة الإیجابیّة والمیول غیر الطبیعیّة الذاتیّة والوظائف الحدیثة. ومع وجود اختلافاتٍ جذریّةٍ بین هذه القضایا من الناحیة العملیّة، إلا أنّها تتّحد فی تضادّها مع الرؤیة الماوراء طبیعیّة أو المتعالیة فی المجالین النظریّ والعملیّ. ویبدو أنّ قضیّة التشکیک تؤدّی إلى خلق أزمةٍ فی إمکان وجود الحقیقة المتعالیة بالنسبة إلى واقع الإنسان والمجتمع الذی من ضروریّاته أنّ حدوث مسائل جدیدة فی العلوم الإنسانیّة الحدیثة تتعارض مع القیَم الأخلاقیّة العامّة وضرورتها فی الحیاة.

    مفردات البحث: العلوم الإنسانیّة، المیول الطبیعیّة، المیول غیر الطبیعیّة، الحقیقة المتعالیة، القیَم الأخلاقیّة.

     

     

    التضادّ بین مناهج المعرفة فی البحث النوعیّ
    والکیفیّ فی العلوم الإنسانیّة والطبیعیّة فی نطاق المعرفة التلفیقیّة

    عبّاس شکاری* / محمّد حسین بور**

    الخلاصة

    الهدف من تدوین هذه المقالة تشخیص مفهوم وطبیعة البحث الکمّی والنوعی فی مضمار الأبحاث والعلوم الإنسانیّة والاجتماعیّة والطبیعیّة. وقد تمّت الإجابة فی هذه المقالة على التضادّات وسبُل حلّها بأُسلوبٍ معرفیٍّ استنزافی فی مجال العلوم الإنسانیّة والطبیعیّة، وأُثبت فیها أنّ النظریّات والأسالیب والستراتیجیّات والمنهجیّة متلازمةٌ مع بعضها فی الدراسة النوعیّة. والأُسلوب الکمیّ غالباً ما عُرف بین الباحثین بأُسلوبٍ إثباتیٍّ وتجریبیٍّ، ویتقوّم على فرض أنّ سلوک الإنسان یمکن أن یکون واقعاً اجتماعیّاً یعین على تحقّق الأبحاث المنهجیّة التی تستند إلى المنطق القیاسیّ والتوجّه العامّ فی العلوم الطبیعیّة. أمّا البحث النوعی فیستند إلى أنّ طبیعة مبادئ العلوم وفرضیّاتها تواجه تغییراً وتحوّلاً. فی الألفیّة الثالثة کان البحث النوعی على العکس من البحث الکمّی فی العلوم الإنسانیّة والطبیعیّة، حیث کان من المقتضیات الاجتماعیّة والثقافیّة فی العلوم الإنسانیّة والطبیعیّة حیث یشیر إلى التضادّ بینهما. وللتخلّص من هذا التضادّ المعرفیّ، فقد تمّ اقتراح التوجّه المعرفیّ التلفیقیّ الناشئ من التعالیم الدینیّة الإسلامیّة التی تسخّر توجّهی المعرفتین الکمیّة والنوعیّة فی العلوم الإنسانیّة والطبیعیّة بشکلٍ متمّمٍ للآخر وتلفیقیّاً.

    مفردات البحث: البحث الکمّی، البحث النوعی، العلوم الإنسانیّة، العلوم الطبیعیّة، المعرفة الإثباتیّة، المعرفة التفسیریّة، التوجّه المعرفیّ التلفیقیّ.

     

     

    تأثیر الأبحاث النوعیّة فی منهجیّة العلوم الإنسانیّة

    حسین خنیفر* / نفیسة زروندی** / جواد زروندی***

    الخلاصة

    یلجأ الباحثون فی عصرنا الحاضر إلى اختیار أُسلوبٍ منهجیٍّ خاصٍّ لدراسة موضوعٍ ما، وفی العقود الأخیرة راج أُسلوب البحث الذی یعتمد على المعیار النوعیّ فی العلوم الإنسانیّة. وبما أنّ مواضیع العلوم الإنسانیّة قاطبةً، ولا سیّما المواضیع التی تتمحور حول سلوک الإنسان، لا یمکن التطرّق إلیها بأُسلوبٍ عینیٍّ محضٍ، فإنّ الباحثین قد أعاروا أهمیّةً إلى الأبحاث النوعیّة فی دراساتهم، حیث اقترحوا أُسلوباً جدیداً ملفّقاً بین هاذین الأُسلوبین أُطلق علیه اسم ( الأُسلوب الترکیبیّ ). وقد تمّ فی هذه المقالة دراسة واقع هاذین الأُسلوبین فی نطاق منهجیّة العلوم الإنسانیّة، حیث أُثبت فیها أنّ بعض الصعوبات فی الدراسة التی تتمحور حول الکمّ تؤدّی إلى إخفاقها فی مجال العلوم الإنسانیّة.

    مفردات البحث: أُسلوب البحث، التوجّه الکمّی، التوجّه النوعی، العلوم الإنسانیّة.

     

     

    أُسلوب البحث الخطابیّ وکیفیّة تطبیقه فی الدراسات القرآنیّة

    رضا شکرانی* / مهدی مطیع** / هدى صادق زادکان***

    الخلاصة

    إنّ منهجة الأبحاث العلمیّة والدراسات فی مختلف مجالات العلوم الإنسانیّة تعدّ من أهمّ الأُصول فی العصر الحدیث، والدراسات القرآنیّة المنهجیّة بدورها قد نالت اهتمام الکثیر من العلماء والباحثین. ومن العلوم التی لها تأثیرٌ ملحوظٌ فی منهجة العلوم القرآنیّة والتی فتحت أُفقاً جدیدةً فی الدراسات الدینیّة هی علم اللّغة وعلم الأثر والعلم التطبیقیّ وعلم المعانی. وتتناول هذه المقالة بیان أُسلوبٍ آخر فی الدراسات القرآنیّة والذی یعتبر تلفیقاً بین العلوم المذکورة أعلاه وبیان کیفیّة تطبیقها فی هذا المضمار. وهذا الأُسلوب فی واقعه عبارةٌ عن تحلیلٍ خطابیٍّ أو دراسةٍ خطابیّةٍ وهی نتیجةٌ للدراسات اللّغویّة التی قام بها الباحثون فی مختلف التخصّصات، کالفلاسفة وعلماء النّفس وعلماء اللّغة وعلماء الاجتماع. والهدف منها معرفة کیفیّة تطبیق أُسلوب الحوار فی معرفة مفاهیم آیات القرآن الکریم، حیث تمّ فیها بیان معنى الحوار فی بادئ الأمر، ومن ثمّ تمّ التطرّق فیها إلى تأریخ الحوار والمراحل التی مرّ بها تحلیله.

    مفردات البحث: الحوار، الحوار التحلیلیّ، الانسجام، الهیکل الثقافیّ الاجتماعیّ، الترکیب.

     

     

    دراسة الأُسس الفلسفیّة لأُسلوب البحث العلمیّ التطبیقیّ ( المعلّم الباحث )

    أحمد زندوانیان* / محسن عیسوی** / حسن جعفری أحمد آبادی**

    الخلاصة

    طبقاً لتوجّه المدارس الفکریّة فإنّ کلّ عملٍ یتمحور حول التعلیم والتربیة، یستند إلى فلسفةٍ خاصّةٍ ومن خلالها یتمّ استنتاج مبادئه. والبحث العملیّ هو توجّهٌ فی الأبحاث النوعیّة التی تعین المعلّمین والمتصدّین لمهمّة التعلیم التلفیق بین الأبحاث والمکانة التربویّة ویتمکّنوا من خلال ذلک أداء دورٍ مباشرٍ وسریعٍ فی موقعهم التربویّ وبالتالی تحسین الأُسلوب التعلیمیّ لبلوغ الأهداف المرجوّة من التربیة والتعلیم. والغرض من تدوین هذا البحث هو دراسة الجذور النظریّة والفلسفیّة للبحث العملیّ وذلک بأُسلوبٍ وثائقیٍّ تحلیلیٍّ. ونظراً لخصائص وأهداف ونتائج البحث العملیّ ( المعلم الباحث ) العدیدة، هناک ثلاث خصائص وأهداف مشترکة تمّ ذکرها فی هذه المقالة ونقد الأوضاع الحالیّة، کما تمّ التأکید فیها على العمل وتلفیقه بالرأی والتغییر فی الاتّجاه المطلوب، ومن خلال أخذها بنظر الاعتبار فقد تمّ إثبات الأُسس الفلسفیّة للبحث العملیّ فی التوجّه المادیّ البراغماتیّ والمارکسیّ ونظریة النقد الاستنتاجیّة ومن ثمّ المقارنة بینها.

    مفردات البحث: البحث التطبیقیّ، المعلّم الباحث، الفلسفة، الفکر المادیّ البراغماتیّ، المارکسیّة، النظریّة النقدیّة، التعلیم والتربیة.

     

     

    واقع النقد التأریخیّ

    رضا دهقانیّ*

    الخلاصة

    إنّ التقییم والاختبار یعتبران من ضروریّات الرقیّ والتطوّر فی کلّ علمٍ وفنٍّ. والعلماء فی مضمار تخصّصاتهم ذکروا أُصولاً لنقدها ومن ثمّ طبّقوا هذه الأُصول فی النقد العلمیّ بالتحدید. ولکن هل أنّ الوضع نفسه یطبّق فی مجال النقد التأریخیّ؟ فهل أنّ النقد التأریخیّ یعتبر نقداً علمیّاً؟ وهل یمکن الاعتماد علیه؟ فهذه الاستفسارات تطرق ذهن کلّ باحثٍ وناقدٍ فی مجال التأریخ، ویجب الإذعان إلى أنّ علم التأریخ یعانی من ضعفٍ کبیرٍ فی نطاق النقد وأنّ أُسسه علیلةٌ فی هذا المضمار؛ ولا زلنا فی بدایة الطریق فی مجال النقد وأُصوله ومعاییره ومثُله، لذا فإنّ کلّ دراسةٍ بهذا الصدد تعدّ بنفسها لمحةٌ فی هذا الطریق الوعر والمحفوف بالمخاطر. وتتطرّق هذه المقالة إلى بیان فرضیّات النقد التأریخیّ والإجابة على الاستفسارات التی طُرحت أعلاه. وما تمّ التوصّل إلیه فی هذه المقالة فی مجال معاییر وأُصول النقد لیس خصماً للکلام بل هو جانبٌ منه واقتراحٌ یطرحه الکاتب من أجل فتح بابٍ لنقدٍ تأریخیٍّ معتبرٍ.

    مفردات البحث: کیفیّة النقد وسببه، النقد التأریخیّ، النقد الظاهریّ والباطنیّ، المثُل، العناصر.

     

     

    دراسة وثائقیّة لمقالات مجلّة ( المعرفة فی الفلسفة ) الفصلیّة من العدد 1 إلى العدد 30

    بهروز همائی* / راضیة سلیمانی** / إبراهیم أفشار***

    الخلاصة

    فحوى هذه المقالة دراسةٌ وثائقیّةٌ لمقالات مجلة ( المعرفة فی الفلسفة ) الفصلیّة، والأُسلوب المتّبع فی هذا البحث وثائقیٌّ حیث تمّ فیه الاعتماد على معطیات برامج أکسل. وتضمّنت هذه الدراسة 177 مقالةً، عدد المقالات المؤلّفة منها بلغ 174 مقالةً والمترجمة 3 مقالاتٍ فقط. أمّا المقالات التی دوُّنت بشکلٍ فردیٍّ فقد بلغ 135 مقالةً و41 مقالةً قام بتدوینها مؤلّفان ومقالة واحدة ألّفها ثلاثة باحثین. أمّا الإرجاعات العلمیّة للأعداد الثلاثین التی هی محور البحث فقد بلغت 3846 إرجاعاً بلغ متوسّطها 21 إرجاعاً لکلّ عددٍ. وقد أثبتت نتائج البحث أنّه بین المصادر المعلوماتیّة والکتب بلغ 3432 إرجاعاً أی ما یعادل ( 89,23 بالمائة ) أکثر من غیرها من المصادر، أمّا المصادر العربیّة بلغت 1827 أی ما یعادل ( 47,50 بالمائة ) أکثر استناداً من المصادر الفارسیّة والإنجلیزیّة. وأکثر الکتّاب الذین استند إلى آرائهم هم: صدر المتألّهین، ابن سینا، العلامة مصباح الیزدیّ، العلامة الطباطبائیّ، الشهید مرتضى المطهّری. وأمّا أکثر المصادر التی تمّ الاعتماد علیها فهی: الشفاء، الأسفار، مجموة آثار الشهید مرتضى المطهّری، الإشارات والتنبیهات، مجموعة مصنّفات شیخ الإشراق. وأمّا الکاتب صاحب أکثر مقالاتٍ فی هذه الأعداد، هو محمّد حسین زادة حیث بلغت مقالاته 15 مقالةً.

    مفردات البحث: التحلیل الوثائقیّ، المعرفة فی الفلسفة، الإرجاع.


    * أستاذ مساعد فی مکتب موسوعة العلوم الإسلامیّة mo.jamali110@gmail.com

    الوصول: 25/3/32- القبول: 17/5/32

    * أستاذ مساعد فی فرع العلوم السیاسیّة ـ جامعة تبریز f.taghilou@tabrizu.ac.ir

    ** أستاذ مساعد فی فرع العلوم السیاسیّة ـ جامعة العلامة الطباطبائی aliadami2002@yahoo.com

    الوصول: 25/3/32 ـ القبول: 21/5/32

    * أستاذ مساعد فی فرع العلوم التربویّة – جامعة کاشان abbasshekari45@gmail.com

    ** أستاذ مساعد فی جامعة آزاد الإسلامیّة – فرع العلوم والأبحاث hossinpour6@yahoo.com

    الوصول: 27/1/32 ـ القبول: 26/3/32

    * أستاذ فی جامعة طهران.

    ** خبیرة متخصّصة فی فرع الإدراة ـ جامعة طهران nazarvandi@yahoo.com

    *** خبیر متخصّص فی فرع الإلهیّات. الوصول: 25/3/32ـ القبول: 17/5/32 jzarvandi@yahoo.co.uk

    * عضو اللجنة التدریسیّة فی جامعة أصفهان. shokrani.r@gmail.com

    ** عضو اللجنة التدریسیّة فی جامعة أصفهان.

    *** خبیرة متخصّصة فی کلیّة الإلهیّات ـ فرع العلوم القرآنیّة والحدیث بجامعة أصفهان.

    الوصول: 1/12/31- القبول: 17/5/32

    * عضو اللّجنة التدریسیّة فی جامعة یزد azand2000@yahoo.com

    ** عضو اللّجنة التدریسیّة فی جامعة بیام نور – فرع أرومیة.

    ** خبیر متخصّص فی فرع فلسفة التعلیم والتربیة. الوصول: 25/3/32- القبول: 21/5/32

    * أستاذ مساعد فی فرع التأریخ – جامعة تبریز. rdehgani@tabrizu.ac.ir

    الوصول: 12/3/32-القبول: 27/6/32

    * حائز على شهادة ماجستیر فی الفنّ المکتبیّ والإعلام ـ جامعة طهران. homaei.lib@gmail.com

    ** طالبة ماجستیر فی الفنّ المکتبیّ والإعلام ـ جامعة قم.

    *** أستاذ مساعد فی جامعة أصفهان. الوصول: 29/8/32 ـ القبول: 26/10/32

    شیوه ارجاع به این مقاله: RIS Mendeley BibTeX APA MLA HARVARD VANCOUVER

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده).(1390) الخلاصة. دو فصلنامه روش شناسی پژوهش در علوم انسانی، 3(1)، -

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده)."الخلاصة". دو فصلنامه روش شناسی پژوهش در علوم انسانی، 3، 1، 1390، -

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده).(1390) 'الخلاصة'، دو فصلنامه روش شناسی پژوهش در علوم انسانی، 3(1), pp. -

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده). الخلاصة. روش شناسی پژوهش در علوم انسانی، 3, 1390؛ 3(1): -